لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## تحليل فصل 168 من مانجا جوجوتسو كايسن: **الصورة الأولى:** - نرى يوجي منهاراً على ضفاف نهر، ملامحه تعكس حزناً عميقاً. **الصورة الثانية:** - تُظهر يد يوجي وهي تُمسك بحفنة من الرماد، ما يعني أن "شيئاً ما" قد احترق. **الصور من 3 إلى 6:** - ذكريات مُفصّلة عن ماضي يوجي، تبدأ بلقطات من طفولته مع جده الذي علمه مبادئ هامة في الحياة. - تنتقل الذكريات لتعرض لنا كلمات جده الأخيرة ليوجي، وكيف أوصاه بمساعدة الآخرين وأن يموت مُحاطاً بالناس. **الصور من 7 إلى 13:** - مُواجهة حامية بين ناويا ورجل غريب. - الرجل الغريب يُبدي ثقةً زائدة بنفسه وينعت هجمات ناويا بالضعيفة. - يُلمّح الرجل الغريب إلى امتلاكه قوةً كامنةً كبيرة. **الصور من 14 إلى 18:** - تصل ريم إلى موقع المُواجهة بين ناويا والرجل الغريب. - الرجل الغريب يُفاجأ بوصول ريم، بينما تبدو ريم مُستعدة للدفاع. **الصور من 19 إلى 24:** - الرجل الغريب يكشف عن قوته الحقيقية و يتحول إلى مخلوق غريب يشبه الفراشة. - يبدو أن ناويا وريم مُندهشان من قوة خصمهم الهائلة. **الصور من 25 إلى 30:** - ظهور شخصية غامضة جالسة على كومة من الجماجم، ويبدو أنه على دراية بما يحدث. - عودة إلى مشهد يوجي وهو يجلس على الأرض بجانب النهر. - يبدو أن يوجي قد استعاد بعض قواه. **الصور من 31 إلى 48:** - عودة إلى أحداث ما قبل المواجهة، حيث نرى يوجي وهو يتحدث إلى أصدقائه في المدرسة. - يتضح أن يوجي لا يزال يشعر بالحزن والتردد بسبب الأحداث السابقة. - يُحاول أصدقاء يوجي التخفيف عنه وإخراجه من حالته النفسية السّيئة. **الصور من 49 إلى 63:** - مُحادثة بين يوجي وشخصية غامضة ترتدي نظارات سوداء. - الشخصية الغامضة تُحاول استفزاز يوجي وإخراجه عن طَوْرِه. - يُحاول يوجي التحكم بنفسه وعدم الانجرار وراء استفزازات الشخصية الغامضة. **الصورة الأخيرة:** - يظهر يوجي وهو غارق في أفكاره ومشاعره المُتضاربة، بينما ينتهي الفصل على جملة غامضة تُشير إلى أن الأمور ستصبح أكثر تعقيداً. **نهاية الفصل:** ينتهي هذا الفصل من مانجا جوجوتسو كايسن على نبرةٍ غامضةٍ وتترك القارئ في ترقّبٍ لِما سيحدث في الفصل القادم. فهل سيتمكن يوجي من التغلّب على حزنه والعودة أقوى من ذِي قبل؟ وما هي قصة الرجل الغريب ذو القوة الهائلة؟ كلها أسئلة سنعرف إجاباتها في الفصول القادمة.
